سيحصل طبيبك على النتيجة بعد بضعة أسابيع من أخذ مسحة سرطان عنق الرحم.

ثمة ثلاث نتائج محتملة:

1.    عدم العثور على أي عيوب.

•    لم يُعثر على أي خلايا معيبة.
•    يحصل معظم النساء على هذه النتيجة.
•    لا حاجة لأي فحص إضافي. بعد ثلاث سنوات، من الأفضل إجراء مسحة أخرى لسرطان عنق الرحم. إذا كانت لديك أي أعراض في الوقت الحالي، فلا تترددي في زيارة الممارس العام الخاص بك أو طبيب النساء.

2.    العثور على عيب طفيف.

•    مسحة سرطان عنق الرحم خاصتك تحتوي على خلايا معيبة قليلاً. 
•    ادةً ما تُنصحين بإجراء مسحة متابعة بعد 6 أشهر و12 شهرًا. ثم سيتحقق الطبيب مما إذا كانت الخلايا المعيبة قد اختفت أم لا. إذا لم تختفي الخلايا المعيبة، فسيلزم  إجراء فحص إضافي.

3.    العثور على عيب حاد:

•    مسحة سرطان عنق الرحم خاصتك تحتوي على خلايا معيبة بشكلٍ حاد.
•    يلزم إجراء فحص إضافي. سيساعدك الممارس العام الخاص بك أو طبيب النساء على تخطيط هذا الفحص الإضافي. 
•    لا تزال فرصة إصابتك بسرطان عنق الرحم فعليًا ضعيفة. في كثيرٍ من الأحيان تكون مرحلة ما قبل التسرطن التي يمكن معالجتها بسهولة شديدة. وفي هذه الحالة، ستتم الوقاية من سرطان عنق الرحم.