السلبيات

•    الخلايا المعيبة في مسحة سرطان عنق الرحم قد تشير إلى سرطان عنق الرحم بالإضافة إلى مرحلة ما قبل التسرطن. هناك حاجة دائمةً إلى فحص غضافي لدى الممارس العام أو طبيب النساء.
•    مرحلة ما قبل التسرطن في سرطان عنق الرحم تُعالج دائمًا. قد يسهل حل بعض مراحل ما قبل التسرطن من تلقاء نفسها. غير أنه لا يمكن لأحد التنبؤ بذلك. لذا، من الأفضل اللعب في المضمون. 
•    الحصول على مسحة سرطان عنق الرحم وانتظار النتيجة قد يكون مزعجًا ومسببًا للتوتر أو القلق.
•    وكما هو الحال مع الفحوصات الأخرى، لا توفر النتيجة اليقين التام بنسبة 100%. في حالة وجود شكاوى مثل فقد الدم غير المعتاد، من الأفضل دائمًا الاتصال بالممارس العام الخاص بك أو طبيب النساء.